الأب بيار الدويهيالله الأب والخالق الله الأب والخالق هي الحلقة الأولى من سلسلة "أبوّة الله". هذا الموضوع الذي جاءنا الكثير الكثير من الأسئلة عليه، يعالجه الأب بيار الدويهي في مجموعة من الحلقات، وهو يشرح في حلقة الأوّلى مفهوم هذه الأبوّة وكيف أنّها ليست أبوّة جسديّة أو فكريّة. ويركّز على أنّ هذه الأبوّة تنطلق من كون الله خالقاً وراعياً دائماً لخليقته. الله الضابط الكُلّ الله الضابط الكُلّ! يشرح الأب بيار الدويهي ماذا يعني هذا القول. وكيف أنّ أبوّة الله لا تتغيّر وسيادته لا حدود لها ورعايته لا تنتهي، هو الحاضر دائماً وسط خليقته. وكيف أنّ لا شيء يخرج عن طاعته وعن نظره. هو يحترم حرّيتنا ولكن هذا الإحترام لا يخرج أيضاً عن عنايته وعن ضبطه لكلّ الامور. وكيف تكون علاقتي به إنطلاقاً من هذه المفاهيم.ا أبوّة الله التي أظهرها يسوع أبوّة الله التي أظهرها يسوع في الكتاب المقدّس هي مضمون هذه الحلقة، حيث يشرح الأب بيار الدويهي علاقة يسوع الإستثنائيّة والفريدة التي تجمعه بالله. ويجيب ايضاً على العديد من الأسئلة منها: لماذا قال يسوع بأنّه لم يأتِ ليعمل مشيئته بل مشيئة الله الذي أرسله؟ لماذا وكيف كان هذا الإنسجام الكامل بين إرادة ومشيئة يسوع وبين إرادة ومشيئة الله ومشروعه لخلاص الإنسان؟ لماذا كان يسوع في هذه الوحدة الكاملة مع الله وكيف انعكست، هذه الوحدة، على أعماله؟ الأبوّة الرحيمة -الجزء الأوّل الأبوّة الرحيمة، موضوع من جزءين، ضمن سلسلة "أبوّة الله". يتأمّل الأب بيار الدويهي رحمة ومغفرة الله من خلال مثَل الأبن الشاطر أو كما هو يسمّيه، مثل الأب الرحيم، إنجيل لوقا الفصل 15 آيات 11-32. في الجزء الأوّل يشرح الأب الدويهي كيف أنّ الله هو أب غفور وهو على مسافة واحدة من جميع البشر، ابنائه. وكيف أنّ الله يعيش هذه الأبوّة مع الصُلّاح ومع الفُجّار، مع من يعرفه ومع من لا يعرفه. الأبوّة الرحيمة - الجزء الثاني في الجزء الثاني يُكمل الأب بيار الدويهي تأمّله في مثل الأبن الشاطر ويجيب عن عدد من الأسئلة منها: ما هي هذه الرحمة التي ينفرد فيها الله والتي ظهرت في شخص يسوع المسيح؟ لماذا من لا رحمة في قلبه لا شيء من الله فيه؟ كيف يضم الله بيديّه أبناء إسحق وأبناء إسماعيل؟ ولماذا؟ وغيرها. يسوع الراعي الصالح لماذا يسوع هو الراعي الصالح؟ ماذا تعني هذه التسميّة؟ كيف تنعكس في أبوّة الله ورعايته لنا؟ لماذا يطلب مني الله(الراعي) أن لا أخاف؟ هل هذا ممكن في هذا العالم العدائي والصعب؟ كيف استطيع أن أختبر عناية الله بالرغم من وفي هذا الخوف؟ عن كل هذه الأسئلة، وغيرها، يُجيب الأب بيار الدويهي في حلقة "يسوع الراعي الصالح" ضمن سلسلة "أبوّة الله". شُموليّة محبّة الله هل فعلاً نستطيع الحديث عن شُموليّة محبّة الله؟ بماذا تُفيدني؟ هل الإنسان مفطور على أُبوّة الله؟ لماذا؟ كيف تكون حياة الإنسان الواثق بهذه الأُبوّة؟ كيف كانت حياة يسوع إنطلاقاً منها؟ هل أبوّة الله مرحليّة؟ هل هي لشعب مُعين؟ عن كل هذه الأسئلة والعديد غيرها، يُجيب الأب بيار الدويهي في هذه الحلقة. أَبانا الَّذي في السَّمَوات أَبانا الَّذي في السَّمَوات، كيف ولماذا علّمنا يسوع أن نتوجّه الى الله في الصّلاة كأب. في هذه الحلقة يتأمّل الأب بيار الدويهي في الصّلاة الربّيّة، كما وردت في إنجيل متّى الفصل 6 آيات 9-13، التي علّمها يسوع لتلاميذه والتي أصبحت صلاتنا. هذا الموضوع هو الأخير ضمن سلسلة "أبوّة الله". الصّلاة الربّيّة كما وردت في إنجيل متّى الفصل 6 آيات 9-13: "فَصَلُّوا أَنْتُمْ هَكَذَا: أَبَانَا ٱلَّذِي في ٱلسَّمَوَات، ليَتَقَدَّس ٱسْمُكَ. ليَأْتِ مَلَكُوتُكَ. لتَكُنْ مَشِيئَتُكَ كَمَا في ٱلسَّمَاء كذلِكَ على ٱلأَرض. خُبزَنَا كَفَافَنَا أَعْطِنَا اليوم. وَٱغْفِرْ لنا ذُنُوبَنَا كما نَغْفِرُ نحنُ أيضًا للمُذنِبِينَ إلَينَا. ولا تُدخِلنَا في تَجْرِبَةٍ، لَكِنْ نجِّنَا مِنَ ٱلشِّرِّيرِ. لِأَنَّ لكَ ٱلمُلْكَ، والقُوَّةَ، وٱلمَجْدَ، إلى ٱلأبَدِ. آمِين". الأب بيار الدويهي كيف هيّأ الله البشريّة للمُخلّص الآتي كيف هيّأ الله البشريّة للمُخلّص الآتي؟ ما هي علاقة التجسّد بخطيئة الإنسان؟ كيف يرتبط التجسّد بمحبة الله؟ وما علاقته بوعود الله للبشريّة؟ يُجيب الأب بيار الدويهي في هذه الحلقة عن هذه الاسئلة وغيرها ضمن إطار سلسلة المواضيع حول التجسّد. لما لا يُفهم التجسّد خارج محبّة الله؟ لما لا يُفهم التجسّد خارج محبّة الله؟ كيف تكون هذه المحبّة؟ ما علاقتها بأُبوّة الله لنا؟ عن هذه الاسئلة وغيرها يُجيب الأب بيار الدويهي في هذه الحلقة ضمن إطار سلسلة المواضيع حول التجسّد. مريم، الأقرب الى حدث التجسّد مريم، الأقرب الى حدث التجسّد، ماذا كانت أهم الصفات التي امتازت بها؟ ما هي صفات من يُقبلون الى الله؟ كيف أدخل الله مريم في سرّ تجسّد ابنه؟ لماذا سجد المجوس والرعاة لهذا المولود الإلهي؟ يُجيب الأب بيار الدويهي في هذه الحلقة عن هذه الاسئلة وغيرها. الله أخذ الطبيعة البشريّة كيف أخذ الله الطبيعة البشريّة؟ هل صار يُشبهنا في كلّ شيء؟ ما هو المفهوم الجديد للطبيعة البشريّة إنطلافاً من التجسّد؟ معرفة الله الجديدة التي جاء بها الميلاد ما هي معرفة الله الجديدة التي جاء بها الميلاد؟ ما الجديد الذي قاله الله؟ كيف أُجسّد هذه المعرفة الجديدة في واقعي البشري الشخصي؟ عن هذه الاسئلة وغيرها يُجيب الأب بيار الدويهي في هذه الحلقة. تجسّدَ الله ليُؤلِّه الإنسان تجسّدَ الله ليُؤلِّه الإنسان! يشرح الأب بيار الدويهي هذا الموضوع الصعب جداً باسلوب بسيط وشيّق في هذه الحلقة ويُجيب عن العديد من الأسئلة على مِثال: هل يصير الإنسان إلهاً؟ هل من الممكن أن تتغيّر طبيعتنا البشريّة؟ أنا "التُراب"، كيف أتحوّل؟ وغيرها. ولادة تفُوق كلّ وصف "اليوم العذراء، تأتي إلى المغارة، لِتَلِدَ الكلمة، الذي قبل الدهور، ولادةً تفوق كلّ وصفٍ، فاطربي أيتها المسكونةُ إذا سَمِعْتِ، ومجِّدي مع الملائكةِ والرعاة، من شاءَ أن يظهر طفلًا جديدًا، وهو إلهنا الذي قبل الدهور". يشرح الأب بيار الدويهي في هذه الحلقة ضمن إطار سلسلة المواضيع حول التجسّد معاني هذه الترنيمة الميلاديّة التي تُلخّص سرّ التجسّد الإلهي. |
أكاديميّة الإنجيلأكاديميّة الإنجيل موجودة فقط عبر الانترنت، وهي تقدّم مواضيعها بشكل أساسي من خلال فيديوهات تعليميّة، بالإضافة إلى تصاميم ومقالات، لتكون بمتناول كل من يبحث ويرغب في معرفة المسيح والمسيحيّة. للمزيد ArchivesCategories
All
|