الأحد الجديد، أحد الرحمة الإلهيّة
هذا الأحد يذكّرنا بظهور الربّ يسوع الحيّ القائم لتلاميذه وتوما معهم، لذلك دُعي "أحد توما". وبعد ظهورات يسوع المتكرّرة لتلاميذه، صار في الحقيقة وعي جديد لدى التلاميذ والكنيسة لعُمق حدث القيامة، وسرّ يسوع الكامل، لذلك دُعي أيضًا "الأحد الجديد". هو "اليوم الثامن"، بدء أسبوع جديد، وزمن جديد في حياة الرسل والكنيسة المؤمنة بيسوع الحيّ القائم من الموت إيمانًا جديدًا.
قراءة من سفر أشعيا 52 : 7 - 12
7 مَا أجمَلَ عَلَى الجِبالِ وَقْعَ قَدَمَيِ الْمُبشِّر الَّذِي يُذِيعُ سلاَمًا وَيَنشُر بَشائِرَ الخَير، القائِل لصهيون "قَدْ مَلَكَ إلهُك!". 8 هَا رُقَباؤكِ قَد رَفَعوُا صَوتَهُم مَعًا وشَدَوا بِفَرَحٍ، لأَنَّهُم يَشهَدُونَ عِيَانًا رُجُوعَ الرَّبِّ إِلى صهْيَوْنَ. 9 إِهْتِفِي مُتَرَنِّمَةَ يَا أَرْضَ أوُرَشلِيمَ الخَربَة، لأنَّ الرَّبَّ قَدْ عَزَّى شَعْبَهُ وَٱفْتَدَى أوُرَشلِيمَ. 10 شَمَّرَ الرَّبُّ عَنْ ذِرَاعِ قُدْسهِ أمَامَ عُيُونِ كُلِّ الأمُمِ، فَتَرَى أقَاصِي الأرْضِ خَلاَصَ إِلهِنا. 11 إنْصَرِفُوا، إنْصَرِفُوا وَاخْرُجُوا مِنْ هُنَاكَ وَلاَ تَمَسُّوا نَجِسًا. أُخرُجُوا من وَسَطِ بابل، وطهِّرُوا أَنْفُسَكُم مِن حَاملِي آنيَة الرَّبِّ. 12 لأنَّكُمْ لَنْ تَخْرُجُوا مِنْ بَابِلَ عَجَلَةٍ، وَلَنْ تُغَادِرُوهَا هَارِبِينَ، لأنَّ الرَّبَّ سَيَسيرُ أمَامَكُمْ وَإِلهَ إِسَرائِيلَ يَحْرُسُ مُؤُخَّرَةَ قَافِلَتِكُمْ.
7 مَا أجمَلَ عَلَى الجِبالِ وَقْعَ قَدَمَيِ الْمُبشِّر الَّذِي يُذِيعُ سلاَمًا وَيَنشُر بَشائِرَ الخَير، القائِل لصهيون "قَدْ مَلَكَ إلهُك!". 8 هَا رُقَباؤكِ قَد رَفَعوُا صَوتَهُم مَعًا وشَدَوا بِفَرَحٍ، لأَنَّهُم يَشهَدُونَ عِيَانًا رُجُوعَ الرَّبِّ إِلى صهْيَوْنَ. 9 إِهْتِفِي مُتَرَنِّمَةَ يَا أَرْضَ أوُرَشلِيمَ الخَربَة، لأنَّ الرَّبَّ قَدْ عَزَّى شَعْبَهُ وَٱفْتَدَى أوُرَشلِيمَ. 10 شَمَّرَ الرَّبُّ عَنْ ذِرَاعِ قُدْسهِ أمَامَ عُيُونِ كُلِّ الأمُمِ، فَتَرَى أقَاصِي الأرْضِ خَلاَصَ إِلهِنا. 11 إنْصَرِفُوا، إنْصَرِفُوا وَاخْرُجُوا مِنْ هُنَاكَ وَلاَ تَمَسُّوا نَجِسًا. أُخرُجُوا من وَسَطِ بابل، وطهِّرُوا أَنْفُسَكُم مِن حَاملِي آنيَة الرَّبِّ. 12 لأنَّكُمْ لَنْ تَخْرُجُوا مِنْ بَابِلَ عَجَلَةٍ، وَلَنْ تُغَادِرُوهَا هَارِبِينَ، لأنَّ الرَّبَّ سَيَسيرُ أمَامَكُمْ وَإِلهَ إِسَرائِيلَ يَحْرُسُ مُؤُخَّرَةَ قَافِلَتِكُمْ.
رسالة القدّيس بولس الثانية إلى أهل قورنتس 5 : 11 - 21
اتُّهِم بولس بالجنون، فيُجيب أنّه قد يكون على شيء من الجنون مع الله، أمّا مع المؤمنين فهو في كامل العقل والإدراك. ويدعوهم إلى التسامي مثله، لكي يدركوا سرّ محبّة المسيح العظمى، وقد مات باسم الجميع ومن أجل الجميع رأسًا للبشريّة جمعاء. ثمّ يشدّد على أنّ شرف الخدمة الرسوليّة غير محصور في من عرفوا المسيح التاريخيّ، وحدهم، فهذه الخدمة الجديدة تنبع من المسيح الحيّ القائم من الموت: به خلق الله كلّ شيء، وبه جدَّد الخلق الذي أفسدته الخطيئة، فصالحنا مع نفسه، وصار المسيح محور الخلق كلّه، إنسانًا جديدًا يحيا فيه المؤمن حياة برّ وقداسة، بميلاد ثانٍ جديد من سرّ العماد المقدّس.
يا إخوَتِي،
11 بِمَا أَنَّنَا نَعْرِفُ مَخَافَةَ الرَّبّ، نحُاوِلُ أَنْ نُقْنِعَ النَّاس. وَنَحْنُ مَعْرُوفُون لَدَى ٱلله، ولكِنِّي آمَلُ أَنْ نَكُونَ مَعْرُوفِينَ أَيْضًا في ضَمَائِرِكُم. 12 ولَسْنَا نَعُودُ فَنُوَصِّيكُم بِأَنْفُسِنَا، بَلْ نُعْطِيكُم فُرْصَةً لِلٱفْتَخَارِ بِنَا تُجَاهَ الَّذينَ يَفْتَخِرُونَ بِالمَظْهَرِ لا بِمَا في القَلْب. 13 فإِنْ كُنَّا مَجَانِينَ فَلِله، وإِنْ كُنَّا عُقَلاءَ فَلأَجْلِكُم؛ 14 إِنَّ مَحَبَّةَ المَسِيحِ تَأْسُرُنَا، لأَنَّنَا أَدْرَكْنَا هذَا، وهوَ أَنَّ وَاحِدًا مَاتَ عَنِ الجَمِيع، فَالجَمِيعُ إِذًا مَاتُوا. 15 لَقَدْ مَاتَ عَنِ الجَمِيع، لِكَي لا يَحْيَا ٱلأَحْيَاءُ مِنْ بَعْدُ لأَنْفُسِهِم، بَلْ لِلَّذي مَاتَ عَنْهُم وقَامَ مِن أَجْلِهِم. 16 إِذًا فَمُنْذُ الآنَ نَحْنُ لا نَعْرِفُ أَحَدًا مَعْرِفَةً بَشَرِيَّة، وإِنْ كُنَّا قَدْ عَرَفْنَا المَسِيحَ مَعْرِفَةً بَشَرِيَّة، فَالآنَ مَا عُدْنَا نَعْرِفُهُ كَذَلِكَ. 17 إِذًا، إِنْ كَانَ أَحَدٌ في المَسِيحِ فَهُوَ خَلْقٌ جَدِيد: لَقَدْ زَالَ القَدِيم، وصَارَ كُلُّ شَيءٍ جَدِيدًا. 18 وكُلُّ شَيءٍ هُوَ مِنَ ٱلله، الَّذي صَالَحَنَا مَعَ نَفْسِهِ بِالمَسِيح، وأَعْطَانَا خِدْمَةَ المُصَالَحَة؛ 19 لأَنَّ ٱللهَ صَالَحَ العَالَمَ مَعَ نَفْسِهِ بِالمَسِيح، ولَمْ يُحَاسِبِ ٱلنَّاسَ عَلى زَلاَّتِهِم، وأَوْدَعَنَا كَلِمَةَ المُصَالَحَة. 20 إِذًا فَنَحْنُ سُفَرَاءُ ٱلمَسِيح، وكَأَنَّ ٱللهَ نَفْسَهُ يَدْعُوكُم بِوَاسِطَتِنَا. فَنَسْأَلُكُم بِٱسْمِ المَسِيح: تَصَالَحُوا مَعَ ٱلله! 21 إِنَّ الَّذي مَا عَرَفَ الخَطِيئَة، جَعَلَهُ ٱللهُ خَطِيئَةً مِنْ أَجْلِنَا، لِنَصِيرَ نَحْنُ فِيهِ بِرَّ ٱلله.
اتُّهِم بولس بالجنون، فيُجيب أنّه قد يكون على شيء من الجنون مع الله، أمّا مع المؤمنين فهو في كامل العقل والإدراك. ويدعوهم إلى التسامي مثله، لكي يدركوا سرّ محبّة المسيح العظمى، وقد مات باسم الجميع ومن أجل الجميع رأسًا للبشريّة جمعاء. ثمّ يشدّد على أنّ شرف الخدمة الرسوليّة غير محصور في من عرفوا المسيح التاريخيّ، وحدهم، فهذه الخدمة الجديدة تنبع من المسيح الحيّ القائم من الموت: به خلق الله كلّ شيء، وبه جدَّد الخلق الذي أفسدته الخطيئة، فصالحنا مع نفسه، وصار المسيح محور الخلق كلّه، إنسانًا جديدًا يحيا فيه المؤمن حياة برّ وقداسة، بميلاد ثانٍ جديد من سرّ العماد المقدّس.
يا إخوَتِي،
11 بِمَا أَنَّنَا نَعْرِفُ مَخَافَةَ الرَّبّ، نحُاوِلُ أَنْ نُقْنِعَ النَّاس. وَنَحْنُ مَعْرُوفُون لَدَى ٱلله، ولكِنِّي آمَلُ أَنْ نَكُونَ مَعْرُوفِينَ أَيْضًا في ضَمَائِرِكُم. 12 ولَسْنَا نَعُودُ فَنُوَصِّيكُم بِأَنْفُسِنَا، بَلْ نُعْطِيكُم فُرْصَةً لِلٱفْتَخَارِ بِنَا تُجَاهَ الَّذينَ يَفْتَخِرُونَ بِالمَظْهَرِ لا بِمَا في القَلْب. 13 فإِنْ كُنَّا مَجَانِينَ فَلِله، وإِنْ كُنَّا عُقَلاءَ فَلأَجْلِكُم؛ 14 إِنَّ مَحَبَّةَ المَسِيحِ تَأْسُرُنَا، لأَنَّنَا أَدْرَكْنَا هذَا، وهوَ أَنَّ وَاحِدًا مَاتَ عَنِ الجَمِيع، فَالجَمِيعُ إِذًا مَاتُوا. 15 لَقَدْ مَاتَ عَنِ الجَمِيع، لِكَي لا يَحْيَا ٱلأَحْيَاءُ مِنْ بَعْدُ لأَنْفُسِهِم، بَلْ لِلَّذي مَاتَ عَنْهُم وقَامَ مِن أَجْلِهِم. 16 إِذًا فَمُنْذُ الآنَ نَحْنُ لا نَعْرِفُ أَحَدًا مَعْرِفَةً بَشَرِيَّة، وإِنْ كُنَّا قَدْ عَرَفْنَا المَسِيحَ مَعْرِفَةً بَشَرِيَّة، فَالآنَ مَا عُدْنَا نَعْرِفُهُ كَذَلِكَ. 17 إِذًا، إِنْ كَانَ أَحَدٌ في المَسِيحِ فَهُوَ خَلْقٌ جَدِيد: لَقَدْ زَالَ القَدِيم، وصَارَ كُلُّ شَيءٍ جَدِيدًا. 18 وكُلُّ شَيءٍ هُوَ مِنَ ٱلله، الَّذي صَالَحَنَا مَعَ نَفْسِهِ بِالمَسِيح، وأَعْطَانَا خِدْمَةَ المُصَالَحَة؛ 19 لأَنَّ ٱللهَ صَالَحَ العَالَمَ مَعَ نَفْسِهِ بِالمَسِيح، ولَمْ يُحَاسِبِ ٱلنَّاسَ عَلى زَلاَّتِهِم، وأَوْدَعَنَا كَلِمَةَ المُصَالَحَة. 20 إِذًا فَنَحْنُ سُفَرَاءُ ٱلمَسِيح، وكَأَنَّ ٱللهَ نَفْسَهُ يَدْعُوكُم بِوَاسِطَتِنَا. فَنَسْأَلُكُم بِٱسْمِ المَسِيح: تَصَالَحُوا مَعَ ٱلله! 21 إِنَّ الَّذي مَا عَرَفَ الخَطِيئَة، جَعَلَهُ ٱللهُ خَطِيئَةً مِنْ أَجْلِنَا، لِنَصِيرَ نَحْنُ فِيهِ بِرَّ ٱلله.
إنجيل القدّيس يوحنّا 20 : 26 - 31
هذا الظهور خاصّ بيوحنّا، ومربوط ربطًا وثيقًا محكمًا بالظهور للتلاميذ الباقين قبله. يشدّد الإنجيليّ على حقيقة الظهور وواقعيّته: يسوع الحاضر اليوم في وسط التلاميذ هو هو نفسه الَّذي مات في الأمس مسمّرًا بيديه ورجليه على الصليب، ومطعونًا بحربة في جنبه. فلا مجال بعد للشكّ في حقيقة يسوع الحيّ القائم الحاضر بينهم. انتقل توما من أقصى الشكّ إلى أقصى الإيمان واليقين: "ربّي وإلهي!"، فيسوع هو ربّه، لأنّه انتصر بقيامته على الموت، وجلس ملكًا أبديًّا عن يمين الآب؛ ويسوع هو إلهه، لأنّه من جوهر الله الآب، إله حقّ من إله حقّ! كان اللقاء الحسّيّ مع يسوع أمرًا ممكنًا وضروريًّا في حياته على الأرض مع تلاميذه، وحالاً بعد قيامته وتمجيده؛ ولكن بعد ذلك، يكفي سماع شهادة التلاميذ للإيمان بيسوع إيمانهم، ونوال طوباهم. فالإيمان المسيحيّ المبنيّ على الشهادة، لا على العيان، لا يقلّ بشيء عن إيمان الرسل أنفسهم.
26 بَعْدَ ثَمَانِيَةِ أَيَّام، كَانَ تَلامِيذُ يَسُوعَ ثَانِيَةً في البَيْت، وتُومَا مَعَهُم. جَاءَ يَسُوع، والأَبْوَابُ مُغْلَقَة، فَوَقَفَ في الوَسَطِ وقَال: "أَلسَّلامُ لَكُم!". 27 ثُمَّ قَالَ لِتُومَا: طهَاتِ إِصْبَعَكَ إِلى هُنَا، وٱنْظُرْ يَدَيَّ. وهَاتِ يَدَكَ، وضَعْهَا في جَنْبِي. ولا تَكُنْ غَيْرَ مُؤْمِنٍ بَلْ كُنْ مُؤْمِنًا!". 28 أَجَابَ تُومَا وقَالَ لَهُ: "رَبِّي وإِلهِي!". 29 قَالَ لَهُ يَسُوع: "لأَنَّكَ رَأَيْتَنِي آمَنْت؟ طُوبَى لِمَنْ لَمْ يَرَوا وآمَنُوا!". 30 وصَنَعَ يَسُوعُ أَمَامَ تَلامِيذِهِ آيَاتٍ أُخْرَى كَثِيرَةً لَمْ تُدَوَّنْ في هذَا الكِتَاب. 31 وإِنَّمَا دُوِّنَتْ هذِهِ لِكَي تُؤْمِنُوا أَنَّ يَسُوعَ هُوَ المَسِيحُ ٱبْنُ ٱلله، ولِكَي تَكُونَ لَكُم، إِذَا آمَنْتُم، الحَيَاةُ بِٱسْمِهِ.
هذا الظهور خاصّ بيوحنّا، ومربوط ربطًا وثيقًا محكمًا بالظهور للتلاميذ الباقين قبله. يشدّد الإنجيليّ على حقيقة الظهور وواقعيّته: يسوع الحاضر اليوم في وسط التلاميذ هو هو نفسه الَّذي مات في الأمس مسمّرًا بيديه ورجليه على الصليب، ومطعونًا بحربة في جنبه. فلا مجال بعد للشكّ في حقيقة يسوع الحيّ القائم الحاضر بينهم. انتقل توما من أقصى الشكّ إلى أقصى الإيمان واليقين: "ربّي وإلهي!"، فيسوع هو ربّه، لأنّه انتصر بقيامته على الموت، وجلس ملكًا أبديًّا عن يمين الآب؛ ويسوع هو إلهه، لأنّه من جوهر الله الآب، إله حقّ من إله حقّ! كان اللقاء الحسّيّ مع يسوع أمرًا ممكنًا وضروريًّا في حياته على الأرض مع تلاميذه، وحالاً بعد قيامته وتمجيده؛ ولكن بعد ذلك، يكفي سماع شهادة التلاميذ للإيمان بيسوع إيمانهم، ونوال طوباهم. فالإيمان المسيحيّ المبنيّ على الشهادة، لا على العيان، لا يقلّ بشيء عن إيمان الرسل أنفسهم.
26 بَعْدَ ثَمَانِيَةِ أَيَّام، كَانَ تَلامِيذُ يَسُوعَ ثَانِيَةً في البَيْت، وتُومَا مَعَهُم. جَاءَ يَسُوع، والأَبْوَابُ مُغْلَقَة، فَوَقَفَ في الوَسَطِ وقَال: "أَلسَّلامُ لَكُم!". 27 ثُمَّ قَالَ لِتُومَا: طهَاتِ إِصْبَعَكَ إِلى هُنَا، وٱنْظُرْ يَدَيَّ. وهَاتِ يَدَكَ، وضَعْهَا في جَنْبِي. ولا تَكُنْ غَيْرَ مُؤْمِنٍ بَلْ كُنْ مُؤْمِنًا!". 28 أَجَابَ تُومَا وقَالَ لَهُ: "رَبِّي وإِلهِي!". 29 قَالَ لَهُ يَسُوع: "لأَنَّكَ رَأَيْتَنِي آمَنْت؟ طُوبَى لِمَنْ لَمْ يَرَوا وآمَنُوا!". 30 وصَنَعَ يَسُوعُ أَمَامَ تَلامِيذِهِ آيَاتٍ أُخْرَى كَثِيرَةً لَمْ تُدَوَّنْ في هذَا الكِتَاب. 31 وإِنَّمَا دُوِّنَتْ هذِهِ لِكَي تُؤْمِنُوا أَنَّ يَسُوعَ هُوَ المَسِيحُ ٱبْنُ ٱلله، ولِكَي تَكُونَ لَكُم، إِذَا آمَنْتُم، الحَيَاةُ بِٱسْمِهِ.
00:00 مقدّمة
01:31 الآيات 26 – 28
02:00 كيف دخل يسوع البيت والأبواب مُغلقة؟
02:57 ماذ تعني عبارة "ربّي وإلهيّ"؟
04:06 الآيات 29 – 31
05:05 ماذا حمل ظهور يسوع الأوّل للتلاميذ يوم أحد القيامة؟
06:05 ماذا حمل الظهور الثاني هذا ؟
06:49 من هو توما الرسول (شفيع المُشكّكِين)؟
10:27 توما الرسول والتبشير في العراق، بلاد فارس والهند.
11:20 هل الشكّ ضروري للإيمان؟
12:58 لماذا على الإنسان أن يبحث عن الحقيقة بنفسه؟
13:26 أنواع المُشكّكِين!
14:42 لماذا عيد الرحمة الإلهيّة في هذا الأحد؟
15:30 يسوع، القدّيسة فوستينا، والرحمة الإلهيّة.
17:13 ماذا تعني كلمة رحمة وكيف ترتبط بالله وبنا؟
17:39 ما هي أعمال الرحمة الجسديّة والروحيّة؟
18:42 صلاة الختام
01:31 الآيات 26 – 28
02:00 كيف دخل يسوع البيت والأبواب مُغلقة؟
02:57 ماذ تعني عبارة "ربّي وإلهيّ"؟
04:06 الآيات 29 – 31
05:05 ماذا حمل ظهور يسوع الأوّل للتلاميذ يوم أحد القيامة؟
06:05 ماذا حمل الظهور الثاني هذا ؟
06:49 من هو توما الرسول (شفيع المُشكّكِين)؟
10:27 توما الرسول والتبشير في العراق، بلاد فارس والهند.
11:20 هل الشكّ ضروري للإيمان؟
12:58 لماذا على الإنسان أن يبحث عن الحقيقة بنفسه؟
13:26 أنواع المُشكّكِين!
14:42 لماذا عيد الرحمة الإلهيّة في هذا الأحد؟
15:30 يسوع، القدّيسة فوستينا، والرحمة الإلهيّة.
17:13 ماذا تعني كلمة رحمة وكيف ترتبط بالله وبنا؟
17:39 ما هي أعمال الرحمة الجسديّة والروحيّة؟
18:42 صلاة الختام