في شفاء الأبرص والمنزوفة، وفي مثل الابن الشاطر، تجلَّى سلطان يسوع الإلهيّ على غفران الخطايا، ولكن يسوع قد برهنه بقوّة خارقة في شفاء مخلَّع كفرناحوم. والجموع الذين رأوا "مجَّدوا الله الذي أعطى الناس مثل هذا السلطان". ويسوع بدوره أعطى هذا السلطان لرسله، والرسل أودعوه في الكنيسة سرّ توبة مقدّس، لشفاء جميع الخاطئين التائبين!
القراءة: سفر أشعيا 35 : 1 - 6 ، 8 ، ب 9 - 10
1لِتَفرَحِ البَرِّيَّةُ والقَفْر ولْتَبْتَهِجِ الباديَةُ وتُزهِرْ كالنَّرجِس، 2لِتُزهِرْ أَزْهارًا وتَبتَهِجِ ٱبتهاجًا مع هُتاف. قد أُوتِيَت مَجدَ لُبْنان وبَهاءَ الكَرمَلِ والشَّارون فهم يَرَونَ مَجدَ الرَّبِّ وبَهاءَ إِلٰهِنا. 3قَوُّوا الأَيدِيَ المُستَرخِيَة وشَدِّدوا الرُّكَبَ الواهِنَة. 4قولوا لِفَزِعي القُلوب: «تَقَوَّوا ولا تَخافوا هُوَذا إِلٰهُكم النَّقمَةُ آتِيَة هٰذه مُكافأَةُ الله هو يَأتي فيُخَلِّصُكم». 5حينَئِذٍ تَتَفَتَّحُ عُيونُ العُمْيان وآذانُ الصُّمِّ تَتَفَتَّح 6وحينَئِذٍ يَقفِزُ الأَعرَجُ كالأَيِّل ويَهتِفُ لِسانُ الأَبكَم فقَدِ ٱنفَجَرَتِ المِياهُ في البَرِّيَّة والأَنْهارُ في البادِيَة.
8ويَكونُ هُناكَ مَسلَكٌ وطَريق يُقالُ لَه الطَّريقُ المُقَدَّس لا يَعبُرُ فيه نَجِس بل إِنَّما هو لَهم. مَن سَلَكَ هٰذا الطَّريق حتَّى الجُهَّال لا يَضِلّ.
9بل يَسيرُ فيه المُخَلَّصون 10والَّذينَ فَداهُمُ الرَّبُّ يَرجِعون ويَأتونَ إِلى صِهْيونَ بِهُتاف ويَكونُ على رُؤُوسِهم فَرَحٌ أَبَدِيّ ويُرافِقُهمُ السُّرورُ والفَرَح وتَنهَزِمُ عَنهمُ الحَسرَةُ والتَّأَوُّه.
1لِتَفرَحِ البَرِّيَّةُ والقَفْر ولْتَبْتَهِجِ الباديَةُ وتُزهِرْ كالنَّرجِس، 2لِتُزهِرْ أَزْهارًا وتَبتَهِجِ ٱبتهاجًا مع هُتاف. قد أُوتِيَت مَجدَ لُبْنان وبَهاءَ الكَرمَلِ والشَّارون فهم يَرَونَ مَجدَ الرَّبِّ وبَهاءَ إِلٰهِنا. 3قَوُّوا الأَيدِيَ المُستَرخِيَة وشَدِّدوا الرُّكَبَ الواهِنَة. 4قولوا لِفَزِعي القُلوب: «تَقَوَّوا ولا تَخافوا هُوَذا إِلٰهُكم النَّقمَةُ آتِيَة هٰذه مُكافأَةُ الله هو يَأتي فيُخَلِّصُكم». 5حينَئِذٍ تَتَفَتَّحُ عُيونُ العُمْيان وآذانُ الصُّمِّ تَتَفَتَّح 6وحينَئِذٍ يَقفِزُ الأَعرَجُ كالأَيِّل ويَهتِفُ لِسانُ الأَبكَم فقَدِ ٱنفَجَرَتِ المِياهُ في البَرِّيَّة والأَنْهارُ في البادِيَة.
8ويَكونُ هُناكَ مَسلَكٌ وطَريق يُقالُ لَه الطَّريقُ المُقَدَّس لا يَعبُرُ فيه نَجِس بل إِنَّما هو لَهم. مَن سَلَكَ هٰذا الطَّريق حتَّى الجُهَّال لا يَضِلّ.
9بل يَسيرُ فيه المُخَلَّصون 10والَّذينَ فَداهُمُ الرَّبُّ يَرجِعون ويَأتونَ إِلى صِهْيونَ بِهُتاف ويَكونُ على رُؤُوسِهم فَرَحٌ أَبَدِيّ ويُرافِقُهمُ السُّرورُ والفَرَح وتَنهَزِمُ عَنهمُ الحَسرَةُ والتَّأَوُّه.
رسالة القدّيس بولس الأولى إلى طيموتاوس 5 : 24 - 25 . 6 : 1 - 5
تبدأ الرسالة بموضوع وضع يد المسؤولين الكنسيّين، لتكريس مسؤولين جدد، وإعطائهم سلطان غفران الخطايا. وقد يحاول بعضهم أن يُخفوا نقائصهم وعدم أهليَّتهم إلى ما بعد الحكم والتكريس. لذلك يجب أن يُصار إلى بحث جدّي مدقَّق حول صفاتهم وشخصيّتهم، على ضوء نعمة الربّ يسوع الذي يعرف أسرار القلوب؛ ثمّ تتحدّث الرسالة عن العبيد وخدمتهم الصالحة لأسيادهم بحرّيّة ومساواة؛ ثمّ تعطي صورة المعلّم الحقيقيّ، والمعلّمين الكذّابين، الذين كانوا، وما زالوا، الخطر الأكبر على الكنيسة. أما تطبيقها على موضوع الأحد فلا يبدو واضحًا ومباشرًا، ولكنّ التقليد يثبتها لهذا الأحد.
24يا إخوَتِي، مِنَ النَّاسِ مَنْ تَكُونُ خَطَايَاهُم وَاضِحَةً قَبْلَ الحُكمِ فِيهَا، ومِنهُم مَنْ لا تَكُونُ واضِحَةً إِلاَّ بَعْدَهُ. 25كذلِكَ فَإِنَّ الأَعْمَالَ الصَّالِحَةَ هِيَ أَيضًا وَاضِحَة، والَّتي هيَ غَيرُ واضِحَةٍ فَلا يُمْكِنُ أَنْ تَبْقَى خَفِيَّة.
1على جَمِيعِ الَّذِينَ تَحْتَ نِيرِ العُبُودِيَّةِ أَنْ يَحْسَبُوا أَسْيَادَهُم أَهْلاً لِكُلِّ كَرَامَة، لِئَلاَّ يُجَدَّفَ عَلى ٱسْمِ اللهِ وتَعْلِيمِهِ. 2أَمَّا الَّذِينَ لَهُم أَسْيَادٌ مُؤْمِنُونَ فلا يَسْتَهِينُوا بِهِم، لأَنَّهُم إِخْوَة، بَلْ بِالأَحْرَى فَلْيَخْدُمُوهُم، لأَنَّ المُسْتَفِيدِينَ مِن خَدْمَتِهِم الطَّيِّبَةِ هُم مُؤْمِنُونَ وأَحِبَّاء، ذلِكَ مَا يَجِبُ أَنْ تُعَلِّمَهُ وتَعِظَ بِهِ. 3فَإِنْ كَانَ أَحدٌ يُعَلِّمُ تَعْلِيمًا مُخَالِفًا، ولا يَتَمَسَّكُ بالكَلامِ الصَّحِيح، كَلامِ ربِّنَا يَسُوعَ المَسِيح، وبِالتَّعْلِيمِ المُوَافِقِ للتَّقْوى، 4فهُوَ إِنسَانٌ أَعْمَتْهُ الكِبْرِيَاء، لا يَفْهَمُ شَيْئًا، بَلْ مُصَابٌ بَمَرَضِ المُجادلاتِ والمُمَاحَكَات، الَّتي يَنْشَأُ عَنْهَا الحَسَدُ والخِصَامُ والتَّجْدِيفُ وسُوءُ الظَّنّ، 5والمُشَاجَرَاتُ بينَ أُنَاسٍ فَاسِدِي العَقْل، زَائِفِينَ عَنِ الحَقّ، يَظُنُّونَ أَنَّ التَّقْوى وَسيلَةٌ لِلرِّبْح.
تبدأ الرسالة بموضوع وضع يد المسؤولين الكنسيّين، لتكريس مسؤولين جدد، وإعطائهم سلطان غفران الخطايا. وقد يحاول بعضهم أن يُخفوا نقائصهم وعدم أهليَّتهم إلى ما بعد الحكم والتكريس. لذلك يجب أن يُصار إلى بحث جدّي مدقَّق حول صفاتهم وشخصيّتهم، على ضوء نعمة الربّ يسوع الذي يعرف أسرار القلوب؛ ثمّ تتحدّث الرسالة عن العبيد وخدمتهم الصالحة لأسيادهم بحرّيّة ومساواة؛ ثمّ تعطي صورة المعلّم الحقيقيّ، والمعلّمين الكذّابين، الذين كانوا، وما زالوا، الخطر الأكبر على الكنيسة. أما تطبيقها على موضوع الأحد فلا يبدو واضحًا ومباشرًا، ولكنّ التقليد يثبتها لهذا الأحد.
24يا إخوَتِي، مِنَ النَّاسِ مَنْ تَكُونُ خَطَايَاهُم وَاضِحَةً قَبْلَ الحُكمِ فِيهَا، ومِنهُم مَنْ لا تَكُونُ واضِحَةً إِلاَّ بَعْدَهُ. 25كذلِكَ فَإِنَّ الأَعْمَالَ الصَّالِحَةَ هِيَ أَيضًا وَاضِحَة، والَّتي هيَ غَيرُ واضِحَةٍ فَلا يُمْكِنُ أَنْ تَبْقَى خَفِيَّة.
1على جَمِيعِ الَّذِينَ تَحْتَ نِيرِ العُبُودِيَّةِ أَنْ يَحْسَبُوا أَسْيَادَهُم أَهْلاً لِكُلِّ كَرَامَة، لِئَلاَّ يُجَدَّفَ عَلى ٱسْمِ اللهِ وتَعْلِيمِهِ. 2أَمَّا الَّذِينَ لَهُم أَسْيَادٌ مُؤْمِنُونَ فلا يَسْتَهِينُوا بِهِم، لأَنَّهُم إِخْوَة، بَلْ بِالأَحْرَى فَلْيَخْدُمُوهُم، لأَنَّ المُسْتَفِيدِينَ مِن خَدْمَتِهِم الطَّيِّبَةِ هُم مُؤْمِنُونَ وأَحِبَّاء، ذلِكَ مَا يَجِبُ أَنْ تُعَلِّمَهُ وتَعِظَ بِهِ. 3فَإِنْ كَانَ أَحدٌ يُعَلِّمُ تَعْلِيمًا مُخَالِفًا، ولا يَتَمَسَّكُ بالكَلامِ الصَّحِيح، كَلامِ ربِّنَا يَسُوعَ المَسِيح، وبِالتَّعْلِيمِ المُوَافِقِ للتَّقْوى، 4فهُوَ إِنسَانٌ أَعْمَتْهُ الكِبْرِيَاء، لا يَفْهَمُ شَيْئًا، بَلْ مُصَابٌ بَمَرَضِ المُجادلاتِ والمُمَاحَكَات، الَّتي يَنْشَأُ عَنْهَا الحَسَدُ والخِصَامُ والتَّجْدِيفُ وسُوءُ الظَّنّ، 5والمُشَاجَرَاتُ بينَ أُنَاسٍ فَاسِدِي العَقْل، زَائِفِينَ عَنِ الحَقّ، يَظُنُّونَ أَنَّ التَّقْوى وَسيلَةٌ لِلرِّبْح.
إنجيل القدّيس مرقس 2 : 1 - 12
هنا في بيت سمعان في كفرناحوم، على الأرجح، كان يسوع «يخاطب الجموع بكلمة الله»، فصار هذا البيت رمزًا للكنيسة التي هي ملتقى للبشارة، ومُنطَلَقًا لرسالة يسوع بين الناس. يشدّد الإنجيليّ على إيمان الرجال الذين حملوا المخلّع وكشفوا سقف البيت، وبناء على إيمانهم أعلن للمخلّع: «يا ابني! مغفورة لك خطاياك!». أثارت هذه الكلمة جدالاً بين يسوع وبعض الكتبة الحاضرين: «من يقدر أن يغفر الخطايا إلاّ الله وحده؟». وظنُّوا أن يسوع عاجز عن شفاء المخلّع، ولذلك فهو يتهرّب ويتكلّم عن غفران خطاياه، لأنّه أمر خفيّ لا يعلمه إلاّ الله وحده! أمّا في نظر يسوع، فالغفران هذا كان أهمّ بكثير من شفاء المخلّع. ولكي يفهم الجميع سلطان يسوع على غفران الخطايا، أمر يسوع المخلّع بالنهوض! فقام أمام عيون الجميع صحيحًا مبرَّرًا!
1عَادَ يَسُوعُ إِلى كَفَرْنَاحُوم. وسَمِعَ النَّاسُ أَنَّهُ في البَيْت. 2فتَجَمَّعَ عَدَدٌ كَبيرٌ مِنْهُم حَتَّى غَصَّ بِهِمِ المَكَان، ولَمْ يَبْقَ مَوْضِعٌ لأَحَدٍ ولا عِنْدَ البَاب. وكانَ يُخَاطِبُهُم بِكَلِمَةِ الله. 3فأَتَوْهُ بِمُخَلَّعٍ يَحْمِلُهُ أَرْبَعَةُ رِجَال. 4وبِسَبَبِ الجَمْعِ لَمْ يَسْتَطِيعُوا الوُصُولَ بِهِ إِلى يَسُوع، فكَشَفُوا السَّقْفَ فَوْقَ يَسُوع، ونَبَشُوه، ودَلَّوا الفِرَاشَ الَّذي كانَ المُخَلَّعُ مَطْرُوحًا عَلَيْه. 5ورَأَى يَسُوعُ إِيْمَانَهُم، فقَالَ لِلْمُخَلَّع: «يَا ٱبْني، مَغْفُورَةٌ لَكَ خطَايَاك!». 6وكانَ بَعْضُ الكَتَبَةِ جَالِسِينَ هُنَاكَ يُفَكِّرُونَ في قُلُوبِهِم: 7لِمَاذَا يَتَكَلَّمُ هذَا الرَّجُلُ هكَذَا؟ إِنَّهُ يُجَدِّف! مَنْ يَقْدِرُ أَنْ يَغْفِرَ الخَطَايَا إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ؟. 8وفي الحَالِ عَرَفَ يَسُوعُ بِرُوحِهِ أَنَّهُم يُفَكِّرُونَ هكَذَا في أَنْفُسِهِم فَقَالَ لَهُم: «لِمَاذَا تُفَكِّرُونَ بِهذَا في قُلُوبِكُم؟ 9ما هُوَ الأَسْهَل؟ أَنْ يُقَالَ لِلْمُخَلَّع: مَغْفُورَةٌ لَكَ خطَايَاك؟ أَمْ أَنْ يُقَال: قُمْ وَٱحْمِلْ فِرَاشَكَ وَٱمْشِ؟ 10ولِكَي تَعْلَمُوا أَنَّ لٱبْنِ الإِنْسَانِ سُلْطَانًا أَنْ يَغْفِرَ الخَطَايَا عَلَى الأَرْض»، قالَ لِلْمُخَلَّع: 11لَكَ أَقُول: قُم، إِحْمِلْ فِرَاشَكَ، وٱذْهَبْ إِلى بَيْتِكَ!. 12فقَامَ في الحَالِ وحَمَلَ فِرَاشَهُ، وخَرَجَ أَمامَ الجَمِيع، حَتَّى دَهِشُوا كُلُّهُم ومَجَّدُوا اللهَ قَائِلين: «مَا رَأَيْنَا مِثْلَ هذَا البَتَّة!».
هنا في بيت سمعان في كفرناحوم، على الأرجح، كان يسوع «يخاطب الجموع بكلمة الله»، فصار هذا البيت رمزًا للكنيسة التي هي ملتقى للبشارة، ومُنطَلَقًا لرسالة يسوع بين الناس. يشدّد الإنجيليّ على إيمان الرجال الذين حملوا المخلّع وكشفوا سقف البيت، وبناء على إيمانهم أعلن للمخلّع: «يا ابني! مغفورة لك خطاياك!». أثارت هذه الكلمة جدالاً بين يسوع وبعض الكتبة الحاضرين: «من يقدر أن يغفر الخطايا إلاّ الله وحده؟». وظنُّوا أن يسوع عاجز عن شفاء المخلّع، ولذلك فهو يتهرّب ويتكلّم عن غفران خطاياه، لأنّه أمر خفيّ لا يعلمه إلاّ الله وحده! أمّا في نظر يسوع، فالغفران هذا كان أهمّ بكثير من شفاء المخلّع. ولكي يفهم الجميع سلطان يسوع على غفران الخطايا، أمر يسوع المخلّع بالنهوض! فقام أمام عيون الجميع صحيحًا مبرَّرًا!
1عَادَ يَسُوعُ إِلى كَفَرْنَاحُوم. وسَمِعَ النَّاسُ أَنَّهُ في البَيْت. 2فتَجَمَّعَ عَدَدٌ كَبيرٌ مِنْهُم حَتَّى غَصَّ بِهِمِ المَكَان، ولَمْ يَبْقَ مَوْضِعٌ لأَحَدٍ ولا عِنْدَ البَاب. وكانَ يُخَاطِبُهُم بِكَلِمَةِ الله. 3فأَتَوْهُ بِمُخَلَّعٍ يَحْمِلُهُ أَرْبَعَةُ رِجَال. 4وبِسَبَبِ الجَمْعِ لَمْ يَسْتَطِيعُوا الوُصُولَ بِهِ إِلى يَسُوع، فكَشَفُوا السَّقْفَ فَوْقَ يَسُوع، ونَبَشُوه، ودَلَّوا الفِرَاشَ الَّذي كانَ المُخَلَّعُ مَطْرُوحًا عَلَيْه. 5ورَأَى يَسُوعُ إِيْمَانَهُم، فقَالَ لِلْمُخَلَّع: «يَا ٱبْني، مَغْفُورَةٌ لَكَ خطَايَاك!». 6وكانَ بَعْضُ الكَتَبَةِ جَالِسِينَ هُنَاكَ يُفَكِّرُونَ في قُلُوبِهِم: 7لِمَاذَا يَتَكَلَّمُ هذَا الرَّجُلُ هكَذَا؟ إِنَّهُ يُجَدِّف! مَنْ يَقْدِرُ أَنْ يَغْفِرَ الخَطَايَا إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ؟. 8وفي الحَالِ عَرَفَ يَسُوعُ بِرُوحِهِ أَنَّهُم يُفَكِّرُونَ هكَذَا في أَنْفُسِهِم فَقَالَ لَهُم: «لِمَاذَا تُفَكِّرُونَ بِهذَا في قُلُوبِكُم؟ 9ما هُوَ الأَسْهَل؟ أَنْ يُقَالَ لِلْمُخَلَّع: مَغْفُورَةٌ لَكَ خطَايَاك؟ أَمْ أَنْ يُقَال: قُمْ وَٱحْمِلْ فِرَاشَكَ وَٱمْشِ؟ 10ولِكَي تَعْلَمُوا أَنَّ لٱبْنِ الإِنْسَانِ سُلْطَانًا أَنْ يَغْفِرَ الخَطَايَا عَلَى الأَرْض»، قالَ لِلْمُخَلَّع: 11لَكَ أَقُول: قُم، إِحْمِلْ فِرَاشَكَ، وٱذْهَبْ إِلى بَيْتِكَ!. 12فقَامَ في الحَالِ وحَمَلَ فِرَاشَهُ، وخَرَجَ أَمامَ الجَمِيع، حَتَّى دَهِشُوا كُلُّهُم ومَجَّدُوا اللهَ قَائِلين: «مَا رَأَيْنَا مِثْلَ هذَا البَتَّة!».
النصوص مأخوذة من الترجمة الليتُرجيّة المارونيّة - إعداد اللجنة الكتابيّة التابعة للجنة الشؤون الليتورجيّة البطريركيّة المارونيّة (طبعة ثانية – 2007) والشروحات مأخوذة من كتاب الإنجيل الطقسيّ (بكركي-2005).
أحد شفاء المُخلّع
00:00 مقدمة
00:21 لماذا تُسمّى كفرناحوم "مدينة يسوع" أو "مدينته"؟
01:15 الآيات 3-5
01:37 من هو هذا المُخلّع ومن يُمثّل؟
02:35 من هم الرجال الأربعة ومن يمثّلون؟
03:32 الى ماذا يرمز المشهد في هذه الآيات الأولى؟
04:05 الآيات 6-9
04:34 كيف عرفَ يسوع حُكم الكتبة؟
04:59 أين أخطأ الكتبة وأين أصابوا؟
25:27 ما هو الأسهل؟
06:05 الآيات 10-12 ماذا أثبت يسوع بعد الغفران والشفاء؟
06:52 ماذا نستنتج من هذا المشهد؟ (7 نقاط)
10:23 قصة دعوة الطبيب والعالِم ، المُلحد السابق، أوغسطينو جيملّي
11:40 الى ماذا يدعونا الربّ اليوم؟
11:59 صلاة الختام
00:00 مقدمة
00:21 لماذا تُسمّى كفرناحوم "مدينة يسوع" أو "مدينته"؟
01:15 الآيات 3-5
01:37 من هو هذا المُخلّع ومن يُمثّل؟
02:35 من هم الرجال الأربعة ومن يمثّلون؟
03:32 الى ماذا يرمز المشهد في هذه الآيات الأولى؟
04:05 الآيات 6-9
04:34 كيف عرفَ يسوع حُكم الكتبة؟
04:59 أين أخطأ الكتبة وأين أصابوا؟
25:27 ما هو الأسهل؟
06:05 الآيات 10-12 ماذا أثبت يسوع بعد الغفران والشفاء؟
06:52 ماذا نستنتج من هذا المشهد؟ (7 نقاط)
10:23 قصة دعوة الطبيب والعالِم ، المُلحد السابق، أوغسطينو جيملّي
11:40 الى ماذا يدعونا الربّ اليوم؟
11:59 صلاة الختام
|
|